قال الحجاج بن يوسف الثقفى عن المصريين ﻓﻰ ﻭﺻﻴﺘﻪ ﻟﻄﺎﺭﻕ ﺑﻦ ﻋﻤﺮﻭ ﺣﻴﻦ ﺻﻨﻒ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻓﻘﺎﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﻟﻮ ﻭﻻﻙ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ أﻣﺮ ﻣﺼﺮ, ﻓﻌﻠﻴﻚ ﺑﺎﻟﻌﺪﻝ, ﻓﻬﻢ ﻗﺘﻠﻪ ﺍﻟﻈﻠﻤﺔ, ﻭﻫﺎﺩﻣﻰ ﺍﻻﻣﻢ, ﻭﻣﺎ ﺍﺗﻰ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻗﺎﺩﻡ ﺑﺨﻴﺮ ﺇﻻ ﺍﻟﺘﻘﻤﻮﻩ, ﻛﻤﺎ ﺗﻠﺘﻘﻢ ﺍﻻﻡ ﺭﺿﻴﻌﻬﺎ, ﻭﻣﺎ ﺍﺗﻰ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻗﺎﺩﻡ ﺑﺸﺮ, ﺇﻻ ﺃﻛﻠﻮﺓ ﻛﻤﺎ ﺗﺄﻛﻞ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺍﺟﻒ ﺍﻟﺤﻄﺐ। ﻭﻫﻢ ﺍﻫﻞ ﻗﻮﺓ ﻭﺻﺒﺮ ﻭﺟﻠﺪﺓ ﻭﺣﻤﻞ, ﻭ ﻻﻳﻐﺮﻧﻚ ﺻﺒﺮﻫﻢ, ﻭﻻ ﺗﺴﺘﻀﻌﻒ ﻗﻮﺗﻬﻢ, ﻓﻬﻢ ﺇﻥ ﻗﺎﻣﻮﺍ ﻟﻨﺼﺮﺓ ﺭﺟﻞ ﻣﺎ ﺗﺮﻛﻮﻩ ﺇﻻ ﻭﺍﻟﺘﺎﺝ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻪ, ﻭﺇﻥ ﻗﺎﻣﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ ﻣﺎ ﺗﺮﻛﻮﻩ ﺇﻻ ﻭﻗﺪ ﻗﻄﻌﻮﺍ ﺭﺃﺳﻪ, ﻓﺄﺗﻘﻰ ﻏﻀﺒﻬﻢ, ﻭﻻ ﺗﺸﻌﻞ ﻧﺎﺭﺍ, ﻻ ﻳﻄﻔﺌﻬﺎ ﺇﻻ ﺧﺎﻟﻘﻬﻢ ﻓﺄﻧﺘﺼﺮ ﺑﻬﻢ, ﻓﻬﻢ ﺧﻴﺮ ﺍﺟﻨﺎﺩ ﺍﻻﺭﺽ. ﻭﺃﺗﻘﻰ ﻓﻴﻬﻢ ﺛﻼﺛﺎً:1-ﻧﺴﺎﺋﻬﻢ ﻓﻼ ﺗﻘﺮﺑﻬﻢ ﺑﺴﻮﺀ ﻭﺇﻻ ﺍﻛﻠﻮﻙ ﻛﻤﺎ ﺗﺄﻛﻞ ﺍﻻﺳﻮﺩ ﻓﺮﺍﺋﺴﻬﺎ2-ﺍﺭﺿﻬﻢ ﻭﺇﻻ ﺣﺎﺭﺑﺘﻚ ﺻﺨﻮﺭ ﺟﺒﺎﻟﻬﻢ3-ﺩﻳﻨﻬﻢ ﻭﺇﻻ ﺍﺣﺮﻗﻮﺍ ﻋﻠﻴﻚ ﺩﻧﻴﺎﻙ ﻭﻫﻢ ﺻﺨﺮﺓ ﻓﻰ ﺟﺒﻞ ﻛﺒﺮﻳﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ, ﺗﺘﺤﻄﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﺣﻼﻡ ﺍﻋﺪﺍﺋﻬﻢ ﻭﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻟﻠﻪ. منقول عن صفحة الأستاذ/ حسنى رجب
قرات هذه النوت على الفيس بوك كتبتها صديقتى داليا سعد الدين انا فى اعتقادى ان اى فرد فى هذا الكون يستطيع ان يصنع المعجزات بمجرد كونه يؤمن بانه يستطيع ان يفعل هذا، ولذلك انا اجزم بان المصريين يستطيون ان يفعلوا ذلك ان الشارع المصري باكمله يغلى منذ يوم الخميس الذى تجرأت فيه اسرائيل على ضرب الحدود المصرية، لا عجب ان تفعل اسرائيل هذا وهذه ليست اول مره تفعل هذا ايضا ولكن ما تغير هو الشعب المصري الذى اصبح يقتنع تماما بانه يستطيع ان يصنع المعجزات منذ اسقط نظام حكمه لمده ३० عاما، فعليا لم يكن اسقاط هذا النظام سهلا ولكنه فى نهاية الامر سقط، ومن ثم يتوقع المصريين قدرتهم بانهم يستطيعون ان يفعلوا اكثر من محاربتهم لاسرائيل فقد اصبح لديهم قناعه بانهم يستطيعون بتوفيق الله ليس فقط حمايه مصر ولكن من الممكن بمعونه الله تحرير الاقصي، انا مثل معظم الشعب المصري اصبحت مؤمنه انا ايضا بان هذا يمكن ان يحدث، فقد دار حوار بينى وبين اختى الاصغر منى والاعقل منى بكثير ايضا هديه وكان نص الوار يا جماعه شوية هدوء كلكم عمالين تقولوا قطع معاهده كامب ديفد احنا قد ده دلوقتى لا طبعا احنا مش قد ده ولكنها بعد سماعها لبيان المجلس الوزارى قالت لم يعد الكلام يكفيني وقتها ايقنت من انها قلقه فقط من فكره الحرب ولكنها مثل معظم المصريين لم يفيقوا صباحا وفى احضانهم كرامتهم ولكنهم حصلوا عليها بالعناء الشديد ومن ثم بارك اللهم لهم فيها وحفظ الله مصرنا الحبيبه وقدرنا على ما فيه الخير
قرات هذه النوت على الفيس بوك كتبتها صديقتى داليا سعد الدين انا فى اعتقادى ان اى فرد فى هذا الكون يستطيع ان يصنع المعجزات بمجرد كونه يؤمن بانه يستطيع ان يفعل هذا، ولذلك انا اجزم بان المصريين يستطيون ان يفعلوا ذلك ان الشارع المصري باكمله يغلى منذ يوم الخميس الذى تجرأت فيه اسرائيل على ضرب الحدود المصرية، لا عجب ان تفعل اسرائيل هذا وهذه ليست اول مره تفعل هذا ايضا ولكن ما تغير هو الشعب المصري الذى اصبح يقتنع تماما بانه يستطيع ان يصنع المعجزات منذ اسقط نظام حكمه لمده ३० عاما، فعليا لم يكن اسقاط هذا النظام سهلا ولكنه فى نهاية الامر سقط، ومن ثم يتوقع المصريين قدرتهم بانهم يستطيعون ان يفعلوا اكثر من محاربتهم لاسرائيل فقد اصبح لديهم قناعه بانهم يستطيعون بتوفيق الله ليس فقط حمايه مصر ولكن من الممكن بمعونه الله تحرير الاقصي، انا مثل معظم الشعب المصري اصبحت مؤمنه انا ايضا بان هذا يمكن ان يحدث، فقد دار حوار بينى وبين اختى الاصغر منى والاعقل منى بكثير ايضا هديه وكان نص الوار يا جماعه شوية هدوء كلكم عمالين تقولوا قطع معاهده كامب ديفد احنا قد ده دلوقتى لا طبعا احنا مش قد ده ولكنها بعد سماعها لبيان المجلس الوزارى قالت لم يعد الكلام يكفيني وقتها ايقنت من انها قلقه فقط من فكره الحرب ولكنها مثل معظم المصريين لم يفيقوا صباحا وفى احضانهم كرامتهم ولكنهم حصلوا عليها بالعناء الشديد ومن ثم بارك اللهم لهم فيها وحفظ الله مصرنا الحبيبه وقدرنا على ما فيه الخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق