الثلاثاء، 30 أغسطس 2011

عيد الفطر



كل سنه وكل الناس بخير العيد وصل ايوة والله العيد وصل بس مفجأه ازاى مش عارفه كل النتايج فى مصر كاتبه ان رمضان 29 يوم بس لكن بقى الناس بدأو يقولوا ان رمضان هيجي كامل 30 يوم فاحنا صدقنا بقى وكل سنه وانتم بخير رتبنا نفسنا على ان فى مشكله فى رؤية الهلال فالعيد هيبقى الاربعاء المهم وفجأه يوم الاثنين لقناهم بيقولوا العيد بكره الثلاثاء اوووووووووووو العيد جه مفجأه ههههههههههههههههههههه لكن فى الاخر كل سنه واحنا طيبين العيد جه ولازم بقى نحتفل بيه

الأربعاء، 24 أغسطس 2011

احترامى الكامل لعمرو حمزاوى

اعتاد مجتمعنا على نوع معين من العلاقات بين الرجل والمرأه وهو النوع الذى يجب ان نخفيه تماما عن كل العيون حتى لا يعلم به الناس وان علم به الناس فى حين غفله من الزمن ننكر كل ما له صله بهذه العلاقة ويمكن ان نساعد فى طمس ملامحها وكانها العار الغير منتظر !!!!!!

لا يستطيع العديد منا الدفاع عن هذه العلاقة البريئه فى كثير من الاحوال امام الطوفان الهائل من ثرثرات المحيطين سواء الابرياء منهم او الحاقدين !!!!!!

كما لا يستطيع العديد منا ان يدافع من الاصل عن اختياره امام الاصرار على الرفض من الاهل بالرغم من كون ذلك من الحقوق المشروعه فى اختيار كل منا لشريك الحياه او هو احد اهم الحقوق بل هو اهمها على وجه الاطلاق

واليوم يكتب الدكتور عمرو حمزاوى فصلا جديدا فى هذه القصه التى يعتبرها معظمنا سلك شائك احترمت هذا الرجل اكثر بعد ان قرأت مقاله بعنوان "أشك" و الذى كتبه دفاعاً عن حبيبته الممثله بسمه بعد ان اثيرت الشائعات حول تواجدها معه فى وقت متاخر من الليل حين تم السطو عليهم وسرقتهم وبدأت الهمهمات من الشعب تتردد بصورة لم تكن مرضيه كنت كلما سمعتها انا شخصيا اشفق على كلا منهما دون ان اعلم ما بينهما او دونما اهتمام منى بحقيقه ما بينهما فهذا لا يعنيني باى حال من الاحوال ولكن ما كان يعنيني بل ويغضبنى وبشده التدخل فيما لا يعنينا وحين ظهر الرجل فى الصحف وبمنتهى الشجاعه وكتب المقال التالى شعرت بانه يستحق كامل احترامى وشعرت بانه يستحق ايضا ان يعلم الكثير انه مازال هناك شجعان يدافعون عن ما يؤمنون وحقوقهم فى الاختيار بالغرم من كون ذلك سيلحق به الكثير من العواقب التى يمكن ان تصحبها العديد من ردود افعال معارضه وخساره لمناصب مهمه وإليكم المقال

"أشك"

وتحت عنوان "أشك" كتب حمزاوي:

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى حق كل إنسان في أن يختار وجهة وتفاصيل حياته الشخصية والمهنية بحرية طالما تقف ممارسة حريته دون الإضرار بحرية الآخرين أو بصالح المجتمع العام ثم يغير من قناعاته هذه ما إن يتعرض لضغوط الأهل والمجتمع بشأن قرارات شخصية يؤمن هو بصوابها؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق فى الاختيار ويطالب به لمجتمعه ومواطنيه ثم يجبن عن ممارسة حقه فى الاختيار فى حياته الشخصية لحسابات دور عام أو دور سياسى فى مجتمع يزعم البعض أن أغلبيته لا تقبل أن يقترب ناشط سياسى من سيدة من الوسط الفنى والإعلامى كل ذنبها هو أنها تعمل فى وسط تحيط به الأضواء الجاذبة للشائعات؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق فى الاختيار ويؤمن أن الأدب والفن والموسيقى هي أصدق مجالات الإبداع الإنساني تعبيراً عن هذا الحق وأكثرها احتفاء به ثم يتنصل من مشاعر حب صادقة لأديبة أو فنانة أو موسيقية تخوفاً من نظرة دونية ظالمة من بعض الأهل أو من البعض في المجتمع؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق في الاختيار ثم لا يقوى على تحمل تبعات ممارسة هذا الحق من قبل من اختارها قلبه ويعلم مدى روعة إنسانيتها وجمال روحها لمجرد أن مجال عملها لا يروق للبعض بين الأهل أو في المجتمع؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق في الاختيار ثم يتهرب من مشاعر صادقة وشريفة أو يوقفها أو يصنع سياجا من السرية حولها يفقدها بعض أجمل ما بها، الوجود في النور؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق في الاختيار ثم يعجز عن أن يخبر الرأي العام الذى حول عملا إجراميا تعرض له مع من يحب إلى قضية «صفحة أولى» بأنه راغب في مواصلة رحلة الاقتراب من سيدة قلبه في النور دون خوف ودون سرية وأن يطلب أن تحترم حياتهما الخاصة؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق فى الاختيار ولا يقوى على مواجهة ضغوط الأهل والمجتمع التي تارة ما تطالبه بتكذيب مشاعره لسيدة قلبه بسبب عملها وهو يراه محترما ورائعا، وتارة بسبب الأصول اليهودية لفرع في عائلتها شديدة المصرية وهو دوما ما رفض التمييز إن على أساس الانتماء الديني أو أي انتماء آخر، وتارة ثالثة تفرض عليه التنصل من مشاعره بتصريحات زائفة تجريها على لسانه وتتناقلها وسائل الإعلام على نحو يهين من يحب؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق في الاختيار وينقلب على كل معانيه السابقة ثم يخرج على الناس ليدعوهم إلى الحرية والديمقراطية بكلام أجوف لا صدق به؟ أشك.

لست بخائف على دور عام أو سياسى يأتي على أنقاض اتساقي مع ذاتى ومع مشاعرى. لست بنادم على ضياع محتمل للدور هذا طالما أن مقابل إبعاد شبح الضياع هو خداع إنسانيتى والتنصل من مشاعر حب لإنسانة رائعة الاحترام والجمال، مشاعر حب تحتاج للنور وللعلنية وللوجود بين الناس وفي المجتمع. عازف أنا عن دور قد يذهب باحترامي لمن أحب ولذاتى ويتركنا دون بريق فى العين أو أمل فى القلب. لست بمستعد لأن أساوم على إيمانى بالحق في الاختيار وبجوهره الإنسانى المقدس فى جميع الشرائع السماوية أو أن أفقد المعانى الكبرى للحياة وللوجود لقلق على مكاسب سياسية أو لخوف من قومىي، قريبين وبعيدين. لن أضحى بمشاعر صادقة تريد النور والعلنية ولا تفعل ما يغضب الله، وكل ما أؤمل به هو أن يعترف قومي بحقي في الاختيار ويدركوا أن حبي واحترامي لسيدة قلبى هو قناة تنفس وإكسير حياة شأنه فى ذلك شأن حبي لولدي ولأمي وللوطن.

السبت، 20 أغسطس 2011

كرامه المصريين

قال الحجاج بن يوسف الثقفى عن المصريين ﻓﻰ ﻭﺻﻴﺘﻪ ﻟﻄﺎﺭﻕ ﺑﻦ ﻋﻤﺮﻭ ﺣﻴﻦ ﺻﻨﻒ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻓﻘﺎﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﻟﻮ ﻭﻻﻙ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ أﻣﺮ ﻣﺼﺮ, ﻓﻌﻠﻴﻚ ﺑﺎﻟﻌﺪﻝ, ﻓﻬﻢ ﻗﺘﻠﻪ ﺍﻟﻈﻠﻤﺔ, ﻭﻫﺎﺩﻣﻰ ﺍﻻﻣﻢ, ﻭﻣﺎ ﺍﺗﻰ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻗﺎﺩﻡ ﺑﺨﻴﺮ ﺇﻻ ﺍﻟﺘﻘﻤﻮﻩ, ﻛﻤﺎ ﺗﻠﺘﻘﻢ ﺍﻻﻡ ﺭﺿﻴﻌﻬﺎ, ﻭﻣﺎ ﺍﺗﻰ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻗﺎﺩﻡ ﺑﺸﺮ, ﺇﻻ ﺃﻛﻠﻮﺓ ﻛﻤﺎ ﺗﺄﻛﻞ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺍﺟﻒ ﺍﻟﺤﻄﺐ। ﻭﻫﻢ ﺍﻫﻞ ﻗﻮﺓ ﻭﺻﺒﺮ ﻭﺟﻠﺪﺓ ﻭﺣﻤﻞ, ﻭ ﻻﻳﻐﺮﻧﻚ ﺻﺒﺮﻫﻢ, ﻭﻻ ﺗﺴﺘﻀﻌﻒ ﻗﻮﺗﻬﻢ, ﻓﻬﻢ ﺇﻥ ﻗﺎﻣﻮﺍ ﻟﻨﺼﺮﺓ ﺭﺟﻞ ﻣﺎ ﺗﺮﻛﻮﻩ ﺇﻻ ﻭﺍﻟﺘﺎﺝ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻪ, ﻭﺇﻥ ﻗﺎﻣﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ ﻣﺎ ﺗﺮﻛﻮﻩ ﺇﻻ ﻭﻗﺪ ﻗﻄﻌﻮﺍ ﺭﺃﺳﻪ, ﻓﺄﺗﻘﻰ ﻏﻀﺒﻬﻢ, ﻭﻻ ﺗﺸﻌﻞ ﻧﺎﺭﺍ, ﻻ ﻳﻄﻔﺌﻬﺎ ﺇﻻ ﺧﺎﻟﻘﻬﻢ ﻓﺄﻧﺘﺼﺮ ﺑﻬﻢ, ﻓﻬﻢ ﺧﻴﺮ ﺍﺟﻨﺎﺩ ﺍﻻﺭﺽ. ﻭﺃﺗﻘﻰ ﻓﻴﻬﻢ ﺛﻼﺛﺎً:1-ﻧﺴﺎﺋﻬﻢ ﻓﻼ ﺗﻘﺮﺑﻬﻢ ﺑﺴﻮﺀ ﻭﺇﻻ ﺍﻛﻠﻮﻙ ﻛﻤﺎ ﺗﺄﻛﻞ ﺍﻻﺳﻮﺩ ﻓﺮﺍﺋﺴﻬﺎ2-ﺍﺭﺿﻬﻢ ﻭﺇﻻ ﺣﺎﺭﺑﺘﻚ ﺻﺨﻮﺭ ﺟﺒﺎﻟﻬﻢ3-ﺩﻳﻨﻬﻢ ﻭﺇﻻ ﺍﺣﺮﻗﻮﺍ ﻋﻠﻴﻚ ﺩﻧﻴﺎﻙ ﻭﻫﻢ ﺻﺨﺮﺓ ﻓﻰ ﺟﺒﻞ ﻛﺒﺮﻳﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ, ﺗﺘﺤﻄﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﺣﻼﻡ ﺍﻋﺪﺍﺋﻬﻢ ﻭﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻟﻠﻪ. منقول عن صفحة الأستاذ/ حسنى رجب
قرات هذه النوت على الفيس بوك كتبتها صديقتى داليا سعد الدين انا فى اعتقادى ان اى فرد فى هذا الكون يستطيع ان يصنع المعجزات بمجرد كونه يؤمن بانه يستطيع ان يفعل هذا، ولذلك انا اجزم بان المصريين يستطيون ان يفعلوا ذلك ان الشارع المصري باكمله يغلى منذ يوم الخميس الذى تجرأت فيه اسرائيل على ضرب الحدود المصرية، لا عجب ان تفعل اسرائيل هذا وهذه ليست اول مره تفعل هذا ايضا ولكن ما تغير هو الشعب المصري الذى اصبح يقتنع تماما بانه يستطيع ان يصنع المعجزات منذ اسقط نظام حكمه لمده ३० عاما، فعليا لم يكن اسقاط هذا النظام سهلا ولكنه فى نهاية الامر سقط، ومن ثم يتوقع المصريين قدرتهم بانهم يستطيعون ان يفعلوا اكثر من محاربتهم لاسرائيل فقد اصبح لديهم قناعه بانهم يستطيعون بتوفيق الله ليس فقط حمايه مصر ولكن من الممكن بمعونه الله تحرير الاقصي، انا مثل معظم الشعب المصري اصبحت مؤمنه انا ايضا بان هذا يمكن ان يحدث، فقد دار حوار بينى وبين اختى الاصغر منى والاعقل منى بكثير ايضا هديه وكان نص الوار يا جماعه شوية هدوء كلكم عمالين تقولوا قطع معاهده كامب ديفد احنا قد ده دلوقتى لا طبعا احنا مش قد ده ولكنها بعد سماعها لبيان المجلس الوزارى قالت لم يعد الكلام يكفيني وقتها ايقنت من انها قلقه فقط من فكره الحرب ولكنها مثل معظم المصريين لم يفيقوا صباحا وفى احضانهم كرامتهم ولكنهم حصلوا عليها بالعناء الشديد ومن ثم بارك اللهم لهم فيها وحفظ الله مصرنا الحبيبه وقدرنا على ما فيه الخير

الأربعاء، 17 أغسطس 2011

لحظات الميلاد

هى تلك اللحظات التى يسطع بها النور كشعاع بسيط جدا من فتحات الظلمه
تاتى حيث يكون وقتها لامفر من الهزيمه
ولكن لا يشعر احدنا بها إلا وهى تخترقه
وقتها لا يسع الفرد منا ان يقول سوى سبحان الله الذى بيده كل شئ وهو العزيز الخبير
ودائما ما تشعر انها النهايه....
لا مفر هى النهاية
ثم تحدث المعجزة
النور القوى
شعاع الامل المخترق لكل حواجز الظلمات
فيرسل لك الله من يشق عنك الظلمه بسيف لا تنتظره
فتشعر ان انفراج ازمتك هو ميلاد جديد
فكم لكل منا بفضل الله من ميلاد جديد
شكرا لله

زهقانه

انا جوايا احسس بالغضب فظيع احساس بشع جدا حاسه انى فشلت فى كل حاجه موصلتش لكل حاجه وبجد حاسه زى ما تكون نهاية كل حاجه قربت شئ غريب قوى لما تحس انك هنت على كل الناس بس ده مش حالى لوحدى والحمد لله يمكن ده مزعلنى اكتى مص كلها هانت على كل الناس انا نفسي اسيبها وامشي واخد معايا كل الناس اللى بحبهم ونعم مكان لوحدنا نعيش فيه علشان نحقق حلمنا اى حلم وكل حلم اصل انا وانا صغيرة مامتى علمتنى ان اانسان لازم يحلم لازم يعيش جوه حلمه ويحاول يحققه لكن مامتى برده معلمتنيش ان فى ناس كل تخصصها فى الحياه انها تحول حلمك ده لكابوس انا حاسه انى لوحدى فى الدنيا مع انى مش كده حوليا ناس كتير كلهم بحبهم بس بجد حاسه انهم هما اللى هتوصل بيهم الظروف فى يوم من الايام هما اللى ميحبونش اصلا ولا حتى يحبوا نفسهم।। وتحياتى الى صانع الكوابيس بالمناسبه انا حتى مش عارفه اكرهك


السبت، 13 أغسطس 2011

تجربة برجاء عدم تكرارها

حاجه عادية خالص انك تقوم من النوم الصبح بعد ما تكون نايم مبسوط بالليل، وكمان عادى انك تقوم من النوم مبسوط بعد ماكنت نايم بالليل زعلان، وكمان عادى انك تقوم من النوم على وجع فى راسك، وممكن فى بطنك، او ايدك او رجلك او حتى عينك، لكن مش ممكن ابدا وانت داخل تنام تكون عارف انت هيحصلك ايه لما تصحى، يعنى مش ممكن تبقى متاكد انك هتقوم تعبان، وهو دا اللى حصل معايا نمت بعد ما صليت الفجر (أه الحمد لله انا بصلى الفجر) حوالى الساعه 4.40 وبعدين خير اللهم اجعله خير قمت على وجع شديد جدا فى عنيه الم فظيع احاول افتح عيني مش شايفه اى حاجه الدنيا ظلمه وانا قفلاها زى وانا فتحاها بالظبت يالهوى انا اتعميتتتتتتت ععععععععععععععععععععع اعمل ايه قمت بسرعه ورحت لآيه اختى الصغيره طبعا هتسئلوا اشمعنى دى علشان هى الوحيده اللى ممكن تبقى صاحيه طول ما احنا نايمين (بقت عامله زى الخفافيش هههههههههههههههههههههههه) المهم قلتلها ايه انا فى ايه فى عنيه انا مش شايفه اى حاجه قالتلى هى شكلها غريب وبدأت تصحى هديه اختى اللى اصغر منى علطول ودا لانها زى بتلبس عدسات وهى خبرتها اكبر منى فى موضوع العيون ده المهم صحيت هى كمان وكانوا مخضوضين جدا وقالولى استحملى شوية لحد لما الدكتور بتعنا يفتح الساعه १२ الظهر قلتلهم طيب هى الساعه كام دلوقتى قالولى .३० قلت يالهوى اقعد ساعات كده انتوا اكيد اتهبلتوا دا فى الم شديد جدا اعمل ايه وطبعا احنا كشعب مصر عندنا ثقافه الصيدلية فقامت يويو اختى حبيبتى قالت تعالى ننزل الصيديله يدوكى حاجه مسكنه قطره يعنى ولا حاجه على ما يفتح الدكتور قلتلها طيب ولبسنا وفتحنا الباب ونزلنا وهى ماشاء الله جرتنى زى الفل وكل ده وماما وبابا نايمين ههههههههههههه عادى يعنى المهم اول ما وصلنا الصيدليه الدكتور اللى انا مش شيفاه لكن سمعه صوته قلها ايه ده ايه ده لا لا انا اسف دى لازم تروح استقبال مستشفى الرمد حالا قلت الحمد لله انا برده كنت خايفه من موضوع الصيدلية ده دى عين يا جماعه المهم وبدأ اهم فصل من فصول العذاب فى هذه القصه انا اصلا من غير اى حاجه بخاف من تعديه العربيات وبتضرب معايا لخمه فتخيلوا انى بعدى وانا مغمضه عيني اصلا وفى حد بيشدنى وانا كل سامعه فووووووووووو بيب بيييب بيب بييييب فووووووووو يالهوى اعمل ايه ربنا يستر ههههههههههههههههه المهم عدينا الشارع والبنت ركبتنى التاكسي وبعد شوية نزلتنى من التاكسي وقالتلى تعالى ادخلى اكيد دى المستشفى وبعدين دخلنا الاستقبال بقى وفضلت مستنيه الدكتور يا جماعه حوالى ساعه الا ربع ماشاء الله اصله كان نايم وانا الالم هيجننى وعيني مبقتش بقى عايزة تفتح من اصله والدموع واقفه جواها عماله تشكشكنى كمان مهو انا ناقصه اصلى وفى الاخر نزل وقعد قدامى وقالى حطى الاطره دى والمرهم دول وهتبقى كويسه والله كان نفسي اولع فى المستشفى ووزارة الصحه وكليه الطب والدكتور وفى نفسي من شده الالم المهم روحت البيت برده بتاكسي وصحيت بقى اللى فى البيت مهم لازم يودونى مستشفى بقى لانى بخلص من كتر الالم المهم بدأنا نتصل بكل المستشفيات الخاصه المشهورة فى مجال العيون والمفاجأت كانت فى ان كل المستشفيات ماشاء الله مش بتفتح قبل الساعه ११ فى رمضان طيب والمريض يحصله ايه يولع فى نفسه بقى المهم ربا هدانا ورحنا مستشفى كويسه فى مدينة نصر كانت مرات عمى قالتلى عليها وقالت انها كويسه اسمها النور للعيون فى مصطفى النحاس وهنا بقى الفرق اول ما دخلت الممرضه شافت حالتى راحت دخلتنى بسرعه جدا على انى كشف طوارئ وبعد كده الدكتوره كمان حطتلى بنج مرات علشان تقدر تكشف عليه وبعد كده لقيتها بتقول معلش يا جماعه احنا لازم نستنى اخصائي قرنيه قلت فى سري يالهوى انا مش هشوف تانى ولا ايه؟ وبعدين خرجونى استنيت اخصائي القرنيه واول ما جه دخلت تانى عنده طوارئ قبل كل الناس اللى حاجزة والراجل قالى بعد ما ادانى بنج تانى وكشف عليه بدقه اكبر كمان من الدكتوره دى قرح فى القرنية فى العنين الاثنين وليه حق الالم يبقى اكثر من كده كمان عرفت انى الحمد لله من الصابرين وقتها (مش قوى يعنى) ههههههههههههههههههههه المهم الراجل بعد استفسارات كتير اكتشف انى نمت بالعدسات ههههههههههههههه بس المهم قالى انى الفروض اربط عيني لكن هو هيكون رئيف بحالى وهيربط عين واحده بس اللى هى اشد اصابه وبالثانيه ياريت افضل مغمضاها ومعرضهاش للنور (قال يعنى هو بمزاجى دى اصلا مبتفتحش) المهم عملت اللى هو قال عليه بس نسيت اقولكم انه طلب منى الوضع ده يفضل ايام انا راكبه العربيه ومن شده الالم قلت يارب لو هفضل باقى حياتى مش شايفه يبقى الحمد له لكن ارجوك قلل الالم شوية طول عمرى لما بشوف حد فى الشارع اعمى بقول الحمد لله الذى عافانى مما ابتلى به عبده وفضلنى على كثير ممن خلق تفضيلا كثيرا لكن عمرى ما جربت انى ابقى مكانه من غير عين لكن اهه الحمد لله جربت يعنى ايه تبقى عايش من غير عين الحمد لله طبعا على كل شئ وللحديث بقيه