فتحت عينها على احساسها برغبتها الشديدة فى ان يحتضنها
فتلفتت بجوارها فوجدت السريربجوارها خاليا
ولكنها تشعر برغبه عارمه فى ان ترتمي فى احضانه
وبدات تتململ فى سريرها
فقد سيطرعليها هذا الشعور العجيب
وبدأ يجثو فوق صدرها على نحو ثقيل
فهبت واقفه على غيرعادتها
فى ان تفيق ثم تجلس ثانيتين ثم تتحرك من فوق سريرها
ولكنها اليوم هبت واقفه على الارض مباشراً
فقد جثا على قلبها شيئا ثقيلا لم تستطع معه صبرا
توجهت نحو المطبخ لتصنع كوبا من القهوه
عله ينقذ مزاجها الذى قرر هذا الشعور ان يخربه عليها
فى اول الصباح من هذا اليوم الطويل
وجدت نفسها بدلا من ذلك تتوجه الى الثلاجه ثم تغلقها
ثم تقرر ان تتوجه الى الحمام لتاخذ حماما باردا
علها تفيق من هذا الشعور او تسقطه المياه معها
وسقطت عليها المياه المتدفقه تتناثر حولها وتصدرالاصوات
واكثرما بدأ يضايقها فى هذه اللحظه اكثر من قبل ملامسه المياه لجسدها والرزاز المتناثر حولها
كل شئ يزيد من رغبتها الشديده فى ان يحتضنها
ارتدت ملابسها كما خلعتها ولم يزايلها الشعور
لم يتغير بها سوى ابتلال فى جسدها وشعرها
شربت قهوتها وقرات الصحف وشاهدت النشره
وفى النهايه ركبت سيارتها لتتوجه الى حيث لا يوجد اى شئ او اى شخص
ومازال ما يصطحبها فى كل ذلك رغبتها فى ان يحتضنها
فقررت ان تتخلص من هذا الشعور بان تطلب منه مباشره ان يحتضنها ليس إلا
وحين اخذت هذا القرار تذكرت انه لا يوجد فى حياتها من تطلب منه ان يحتضنها !!!!!!
فتلفتت بجوارها فوجدت السريربجوارها خاليا
ولكنها تشعر برغبه عارمه فى ان ترتمي فى احضانه
وبدات تتململ فى سريرها
فقد سيطرعليها هذا الشعور العجيب
وبدأ يجثو فوق صدرها على نحو ثقيل
فهبت واقفه على غيرعادتها
فى ان تفيق ثم تجلس ثانيتين ثم تتحرك من فوق سريرها
ولكنها اليوم هبت واقفه على الارض مباشراً
فقد جثا على قلبها شيئا ثقيلا لم تستطع معه صبرا
توجهت نحو المطبخ لتصنع كوبا من القهوه
عله ينقذ مزاجها الذى قرر هذا الشعور ان يخربه عليها
فى اول الصباح من هذا اليوم الطويل
وجدت نفسها بدلا من ذلك تتوجه الى الثلاجه ثم تغلقها
ثم تقرر ان تتوجه الى الحمام لتاخذ حماما باردا
علها تفيق من هذا الشعور او تسقطه المياه معها
وسقطت عليها المياه المتدفقه تتناثر حولها وتصدرالاصوات
واكثرما بدأ يضايقها فى هذه اللحظه اكثر من قبل ملامسه المياه لجسدها والرزاز المتناثر حولها
كل شئ يزيد من رغبتها الشديده فى ان يحتضنها
ارتدت ملابسها كما خلعتها ولم يزايلها الشعور
لم يتغير بها سوى ابتلال فى جسدها وشعرها
شربت قهوتها وقرات الصحف وشاهدت النشره
وفى النهايه ركبت سيارتها لتتوجه الى حيث لا يوجد اى شئ او اى شخص
ومازال ما يصطحبها فى كل ذلك رغبتها فى ان يحتضنها
فقررت ان تتخلص من هذا الشعور بان تطلب منه مباشره ان يحتضنها ليس إلا
وحين اخذت هذا القرار تذكرت انه لا يوجد فى حياتها من تطلب منه ان يحتضنها !!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق