حين تفقد الثقه فى عزيز لديك
ما هى خيارات الحياه المتاحه؟
حين يفقد الثقه فيك عزيز لديك
ما هى خيارات الحياه المتاحه؟
حين تفتح احد مستخدميك
على التويتر او الفيس بوك لتجد كل مالديك يدمر اعصابك
ما هى خيارات الحياه المتاحه؟
حين تجد الحياه من حولك تحولت الى مجموعه من الارقام التى تساوى جميعها صفر
ما هى خيارات الحياه المتاحه؟
حين تكره حتى صوت كحه احدهم وهو مريض رغم عشقك له
ما هى خيارات الحياه المتاحه؟
حين لا تريد سماع اصوات اى اصوات حولك
ما هى خيارات الحياه المتاحه؟
حين تتحول الحياه جميعها الى لاشئ ذو قيمة
ما هى خيارات الحياه المتاحه؟
لا حياه ليكون لها خيارات
وهنا العنوان الواضح
فقدان الثقه فى النفس
السبت، 10 سبتمبر 2011
السبت، 3 سبتمبر 2011
تذكرتى جمزة نمرة
طعم البعاد صبار .. والغربة ليل بهتان
ياقلبي ياموجوع .. إياك تكون قلقان
لو طالت المسافات .. أنا والأمل اخوات
وتالتنا كان الليل .. ده أنا ليا فيها النيل
وليها فيا الروح .. ما اخترتش إنى اروح
ما انا جوعي كان كفران .. ملعون ابوك ياطموح
آخرك تشوفلى كفيل .. لكنى مش قلقان
تذكرتي رايح جاى .. انا مش فى بلدى عويل
لكـني مش بتشاف .. زهرة سنينى عجــاف
مع إنى ليا عزيز ..إفتونى فى رؤياى
لمـوا الأمانى إزاى .. حطوها على الباسبور
احلامى صبحت بور .. ممنوع عليها الضى
لكنى مش قلقان .. تذكرتى رايح جاى
البعد عنك خوف .. وأنا ع الرجوع ملهوف
لكنى هعود ازاى .. ومكانى كله ضيوف
ياقلبى ياموجوع .. يا آهه حاضنة دموع
حب البلد بيعيش .. لما يموت الجوع
ياحضن بيساعنى .. واحتجت له وباعنى
ساعة ما مد إيديه .. شاور وودعنى
لكـنى مش قلقـان .. تذكـرتى رايح جاي
http://www.youtube.com/watch?v=XLD7zgkfz3U&feature=player_embedded
ياقلبي ياموجوع .. إياك تكون قلقان
لو طالت المسافات .. أنا والأمل اخوات
وتالتنا كان الليل .. ده أنا ليا فيها النيل
وليها فيا الروح .. ما اخترتش إنى اروح
ما انا جوعي كان كفران .. ملعون ابوك ياطموح
آخرك تشوفلى كفيل .. لكنى مش قلقان
تذكرتي رايح جاى .. انا مش فى بلدى عويل
لكـني مش بتشاف .. زهرة سنينى عجــاف
مع إنى ليا عزيز ..إفتونى فى رؤياى
لمـوا الأمانى إزاى .. حطوها على الباسبور
احلامى صبحت بور .. ممنوع عليها الضى
لكنى مش قلقان .. تذكرتى رايح جاى
البعد عنك خوف .. وأنا ع الرجوع ملهوف
لكنى هعود ازاى .. ومكانى كله ضيوف
ياقلبى ياموجوع .. يا آهه حاضنة دموع
حب البلد بيعيش .. لما يموت الجوع
ياحضن بيساعنى .. واحتجت له وباعنى
ساعة ما مد إيديه .. شاور وودعنى
لكـنى مش قلقـان .. تذكـرتى رايح جاي
http://www.youtube.com/watch?v=XLD7zgkfz3U&feature=player_embedded
الجمعة، 2 سبتمبر 2011
رغبة
فتحت عينها على احساسها برغبتها الشديدة فى ان يحتضنها
فتلفتت بجوارها فوجدت السريربجوارها خاليا
ولكنها تشعر برغبه عارمه فى ان ترتمي فى احضانه
وبدات تتململ فى سريرها
فقد سيطرعليها هذا الشعور العجيب
وبدأ يجثو فوق صدرها على نحو ثقيل
فهبت واقفه على غيرعادتها
فى ان تفيق ثم تجلس ثانيتين ثم تتحرك من فوق سريرها
ولكنها اليوم هبت واقفه على الارض مباشراً
فقد جثا على قلبها شيئا ثقيلا لم تستطع معه صبرا
توجهت نحو المطبخ لتصنع كوبا من القهوه
عله ينقذ مزاجها الذى قرر هذا الشعور ان يخربه عليها
فى اول الصباح من هذا اليوم الطويل
وجدت نفسها بدلا من ذلك تتوجه الى الثلاجه ثم تغلقها
ثم تقرر ان تتوجه الى الحمام لتاخذ حماما باردا
علها تفيق من هذا الشعور او تسقطه المياه معها
وسقطت عليها المياه المتدفقه تتناثر حولها وتصدرالاصوات
واكثرما بدأ يضايقها فى هذه اللحظه اكثر من قبل ملامسه المياه لجسدها والرزاز المتناثر حولها
كل شئ يزيد من رغبتها الشديده فى ان يحتضنها
ارتدت ملابسها كما خلعتها ولم يزايلها الشعور
لم يتغير بها سوى ابتلال فى جسدها وشعرها
شربت قهوتها وقرات الصحف وشاهدت النشره
وفى النهايه ركبت سيارتها لتتوجه الى حيث لا يوجد اى شئ او اى شخص
ومازال ما يصطحبها فى كل ذلك رغبتها فى ان يحتضنها
فقررت ان تتخلص من هذا الشعور بان تطلب منه مباشره ان يحتضنها ليس إلا
وحين اخذت هذا القرار تذكرت انه لا يوجد فى حياتها من تطلب منه ان يحتضنها !!!!!!
فتلفتت بجوارها فوجدت السريربجوارها خاليا
ولكنها تشعر برغبه عارمه فى ان ترتمي فى احضانه
وبدات تتململ فى سريرها
فقد سيطرعليها هذا الشعور العجيب
وبدأ يجثو فوق صدرها على نحو ثقيل
فهبت واقفه على غيرعادتها
فى ان تفيق ثم تجلس ثانيتين ثم تتحرك من فوق سريرها
ولكنها اليوم هبت واقفه على الارض مباشراً
فقد جثا على قلبها شيئا ثقيلا لم تستطع معه صبرا
توجهت نحو المطبخ لتصنع كوبا من القهوه
عله ينقذ مزاجها الذى قرر هذا الشعور ان يخربه عليها
فى اول الصباح من هذا اليوم الطويل
وجدت نفسها بدلا من ذلك تتوجه الى الثلاجه ثم تغلقها
ثم تقرر ان تتوجه الى الحمام لتاخذ حماما باردا
علها تفيق من هذا الشعور او تسقطه المياه معها
وسقطت عليها المياه المتدفقه تتناثر حولها وتصدرالاصوات
واكثرما بدأ يضايقها فى هذه اللحظه اكثر من قبل ملامسه المياه لجسدها والرزاز المتناثر حولها
كل شئ يزيد من رغبتها الشديده فى ان يحتضنها
ارتدت ملابسها كما خلعتها ولم يزايلها الشعور
لم يتغير بها سوى ابتلال فى جسدها وشعرها
شربت قهوتها وقرات الصحف وشاهدت النشره
وفى النهايه ركبت سيارتها لتتوجه الى حيث لا يوجد اى شئ او اى شخص
ومازال ما يصطحبها فى كل ذلك رغبتها فى ان يحتضنها
فقررت ان تتخلص من هذا الشعور بان تطلب منه مباشره ان يحتضنها ليس إلا
وحين اخذت هذا القرار تذكرت انه لا يوجد فى حياتها من تطلب منه ان يحتضنها !!!!!!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)